الفرص و الحظ
وجود الفرص ام عدم توفر الفرص
إنتظار الفرص ام صناعة الفرص
انتهاز الفرص ام استغلال للفرص
متكأ جميل للتأمل و التفكر و استثارة لإطلاق القدرة على الغوث في أعماق المبدأ و المفهوم من حيث المبتدأ ...
الحظ و ما ادراك ما الحظ ... و الغلو في الوصف لبعض الحالات بالحظ و هو لا يتجاوز ان يكون معبر لا زيادة و لا نقصان بمعنى ان الأصل و لب الأمر لا يستندان على الحظ لا معنى و لا مفهوم فقط تحركت الامور و الأحداث و شكلت لحظة كان الحظ فيها حاضرا فامتلا الوصف من الكثير للوضع برمته أنه حظ ... و بالتالي عندما نصف صاحب الوضع او الامر بانه محظوظ فقط نسقط الكثير من الامور الاهم التي يجب ان نتعامل معها للتفسير الاشمل و قراءة الأمر على حقيقته ليتسنى لنا جمع ما يمكن من استخدام غير عادي للامكانات و القدرات و أولها القدرات الفكرية و القدرات الروحية التي قادت إلى ذلك المنتوج الموصوف بأنه نتاج حظ
و هنا وققة التأمل الأولى
الحظ و الفرص ... و أيهما يسبق ؟ ثم أيهما الاشمل ؟ هل المحظوظين هم فقط اصحاب الفرص ؟ ام الفرص تتجلى و تذهب فقط إلى المحظوظين ؟
طيب ما هو الحظ و ما علاقته بالفرص ؟
الحظ كما يعرفه الكثير بأنه
( التقاء الفرصة الجيدة مع الاستعداد الجيد )
و من هنا تتبدى جملة أمور تفسر الكثير من المعاول الذاتية للنجاح أولها على الإطلاق حسن الاستعداد ... الاستعداد النفسي الذي يغذية في الاصل
الإيمان بالذات و قدراتها و إمكانياتها مهما كانت ...
الإيمان بالاستحقاق العالي للانتاج المختلف و الامتلاك المختلف للتميز و التفرد ...
القدرة على قراءة الدنيا و واقع الحال بالارهاف المطلق للحواس ...
الإيمان بالفرصة و تحويلها إلى بوابة و معبر من الحظ الجيد
هنا موضع الحظ ....
وجود الفرص ام عدم توفر الفرص
إنتظار الفرص ام صناعة الفرص
انتهاز الفرص ام استغلال للفرص
متكأ جميل للتأمل و التفكر و استثارة لإطلاق القدرة على الغوث في أعماق المبدأ و المفهوم من حيث المبتدأ ...
الحظ و ما ادراك ما الحظ ... و الغلو في الوصف لبعض الحالات بالحظ و هو لا يتجاوز ان يكون معبر لا زيادة و لا نقصان بمعنى ان الأصل و لب الأمر لا يستندان على الحظ لا معنى و لا مفهوم فقط تحركت الامور و الأحداث و شكلت لحظة كان الحظ فيها حاضرا فامتلا الوصف من الكثير للوضع برمته أنه حظ ... و بالتالي عندما نصف صاحب الوضع او الامر بانه محظوظ فقط نسقط الكثير من الامور الاهم التي يجب ان نتعامل معها للتفسير الاشمل و قراءة الأمر على حقيقته ليتسنى لنا جمع ما يمكن من استخدام غير عادي للامكانات و القدرات و أولها القدرات الفكرية و القدرات الروحية التي قادت إلى ذلك المنتوج الموصوف بأنه نتاج حظ
و هنا وققة التأمل الأولى
الحظ و الفرص ... و أيهما يسبق ؟ ثم أيهما الاشمل ؟ هل المحظوظين هم فقط اصحاب الفرص ؟ ام الفرص تتجلى و تذهب فقط إلى المحظوظين ؟
طيب ما هو الحظ و ما علاقته بالفرص ؟
الحظ كما يعرفه الكثير بأنه
( التقاء الفرصة الجيدة مع الاستعداد الجيد )
و من هنا تتبدى جملة أمور تفسر الكثير من المعاول الذاتية للنجاح أولها على الإطلاق حسن الاستعداد ... الاستعداد النفسي الذي يغذية في الاصل
الإيمان بالذات و قدراتها و إمكانياتها مهما كانت ...
الإيمان بالاستحقاق العالي للانتاج المختلف و الامتلاك المختلف للتميز و التفرد ...
القدرة على قراءة الدنيا و واقع الحال بالارهاف المطلق للحواس ...
الإيمان بالفرصة و تحويلها إلى بوابة و معبر من الحظ الجيد
هنا موضع الحظ ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق