تدريب

دورة تدريب المدربين ... احدى الدورات المهمة في جدول اعمالي و مركز ايلاند للتدريب ... نتوخى فيها كل الحذر ... و ندربها بقلة لحساسيتها خاصة بالنسبة للعامة ...

منابع

عندما اتامل في معاني كلمتي المنبع و المصب تتزاحم في راسي الدلالات المتباينة
يقيني أن بعض المنابع تجود بالامداد من العدم بالإبداع لأنه يرتكز على الانشاء الا أن المشكلة تكمن في عدم تفهم أو تقبل المصبات الاعتيادية لامدادات تلك المنابع .....
دنيا ....

سؤال

دايما اجتهد في الوصول لنهاية يطمئن لها خاطري
استفزتني المفردة او الفكرة او القضية او الحدث او الموقف او سمها ما اردت ان تسمها. ..
هي استثارة تنشط تداخلات متباينة ابتداءا من جلبة الأفكار مرورا بمتناقض المشاعر انتهاءا بالحيرة احيانا
ليصبح المتكأ أنه عالم الإنسان  ... النظام الإلهي دقيق التنظيم عصي الإحاطة الكلية ...
المعرفة  ... الصريحة منها او الضمنية  ... المعرفة كمرادف للعلم بالشيء و هنا يترافق العلم الظاهر و العلم الباطن .... و ثم سلسلة الحواشي من إدراك حسي و ما هو ابعد منه و الوعي بمستوياته المختلفة  ...
المسألة عايزة جكة طويلة عشان تتلم  ... بس كيف و بتين  ؟  ...
 ده السؤال 

العطاء ... زاوية اولى

الرضا يبعث الاطمئنان في النفوس( يا ايتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية ) ... الاطمئنان من درجات التصالح العميقة ... التى تعكس نوع من التماسك النفسي الفريد و تحرر القدرة على السمو الروحي ...

 عندها تكون معادلة الأخذ و العطاء صحيحة الاتجاه ... فيكون اصل الأخذ في العطاء و اهم انواع الأخذ المتعة و الراحة من مواقف العطاء المستمرة و المتجددة ...

الألم النفسي

ليس هناك شيء مؤلم بحد ذاته ،إنما الألم نتيجة لطبيعة الفكرة عنه ، اذا الخطأ في طبيعة و نوع التفكير

الفرضية في البرمجة اللغوية العصبية تقول
الخبرة (  الحدث او الموقف ) في ذاتها و لذاتها ليس لها معنى
اذا كل له لها معنى
دمتم بخير

حياتنا

نحن لم نأتي لهذه الحياة لنتعلم شيئا ما انما جئنا لنستعرض ما نعرفه سلفا ( نمتلكه حقا ... مواهب و قدرات و ملكات فطرية ) و بهذا نبرر لوجودنا و نعطي لحياتنا  معنى   (  دونالد والش بتصرف   )

تستحق التأمل 

القدرة و الاعتقاد

من اللا مستحيل ... من الوعي الأعلي
في البرمجة اللغوية العصبية فرضية تقول
اذا كنت تعتقد انك تستطيع او لا تستطيع فأنت على حق
عندما ندرب على هذه الفرضية الكثير من المشاركين يجد مقاومة في تقبل الفرضية ... و يحرك الانظمة العقلية النفسية المسيطرة على طبيعة التفكير و الانفعال و عليها يحكم بعدم منطقية الفرضية خاصة اذا تم تعريفها لتباين المكون الفردي ( الفروق الفردية ) و بالتالي الحكم عليها بعدم عموميتها على الناس ...
هذا للاسف انطلاق من مستوي وعي منخفض محكوم باطر تحجب كثير الزوايا للنظر للفكرة و تحريكها عبر المواقف و هذا ما يوقف القدرة على توليد الخيارات و من ثم تحرير الطاقات المختلفة دون قيود زائفة  ... دمتم ...

اللا مستحيل ... من الوعي الأعلى

من أقوى طرق الوصول للوعي الأعلى أو الوعي الخالص الصافي النقي الانعتاق من سيطرة الفكرة الملحة في إدارة اللحظة ... الارتقاء بالقدرة على المراقبة الذاتية و التعامل بكامل الحياد حتى مع تلك الفكرة ( في الاصل منبعها و محركها سابق الأحكام من التجارب و الخبرات و بالتالي المكون الكلي ... فكري عاطفي روح منقلغة  ) ... من هنا فقط يبدأ التأمل في اللحظة و يزيل عنها محركات ما يجب و المعقول فتكون صافية بالعديد من الخيارات  ... فقط تأمل الصورة ... إلى اللقاء

فضاءات الوعي

ما يجول بخاطري و انا ابتدر كتاباتي هنا ... اللاحدود لتناول موضوع الوعي الإنساني و لربما يكون الأمر ابعد من ذلك ليكون الوعي الإنساني نقطة انطلاق لفضاءات أرحب للوعي الكوني الكلي ... خاصة و انا اتحادث قبل يومين مع بعض الأخوة استوقفني تعبير أحدهم عن الوعي المصاحب للحياة بشكل عام ( و اذا جاز لي التعديل البسيط اقول المصاحب للروح اينما كانت في جنبات الكائنات الحية ) اظن ان الموضوع ذو جوانب عدة  ... لنا عودة